اخبار الاسكندريةرياضة

“جمهور الاتحاد يصب غضبه على الفريق”: أمتى تاخدوا 3 نقط ده احنا جاه لنا نقطة

كتب-مصطفى عبد الناصر 

صب الكثير من جمهور نادى الاتحاد السكندرى، غضبهم على آداء فريق الكرة الأول بالنادى المتراجع وتواصل نتائج وسلسلة اللافوز منذ فترة ليست بالقصيرة، موجهين رسائل نقد وهجوم فنى عليهم عقب المباراة.

وفقد “سيد البلد”، نقطتين مهمتين على ملعبه ووسط جماهيره بالإسكندرية الجمعة، لصالح البنك الأهلى الذى نج فى انتزاع نقطة ثمينة يتاجها بقوة فى صراع البقاء بالدورى الممتاز.

إذ يقول أشرف محروس-مشجع اتحاداوى: “حسبى الله ونعم الوكيل الواحد بجدا تعب لاعيبه عديمه المسؤولية وإدارة علامه استفهام كبيرة”. ووافقه “سعيد أحمد-مشجع أيضاً”، الرأى قائلاً: “بقسم بالله لاعيبه ما عندها دم حسبي الله ونعم الوكيل”. أما مصطفى الشرقاوى، أحد المنتمين للأخضر فيقول: “فرقة وقعة ولاعيبه تعبانه، والمدرب عنده حق لما قال إن لاعيبه معندهاش طموح والموسم بالنسبة لهم انتهى”. ويعبر حسين عباس، عن استياءه من النتائج بعد التعادل: “لاتعليق من اداره ومدرب ولعيبه مفيش طموح ولا احساس الجمهور”.

كما سخر أحمد حسونة، من حال لاعبى الفريق بطرح سؤال مضمونه: “امتي الاتحاد ياخد ٣نقط داحنا الي جاتنا نقطه”..أما “ساهر ساهر”- أحد الاتحاداوية أيضاً فيقول: “أداء زباله اليوم واللاعبيه مفيش روح لعيبه كتير لازم تمشي مفيش مستوى..اوستن وهشام صلاح وصبرى ومحمد محمود وناصر اقسم بالله مافى بجنيه كوره”.

وواصل الجمهور انتقاده لتراجع الآداء والنتائج إذ يرى “عبده أيمن” عدم صلاحية ارتداء تلك المجموعة من اللاعبين لقميص فريقه بنبرة انتقادية:”اقسم بالله الاعيبه دي مينفعش تلعب كوره والاتحاد كبير عليهم اوي حسبي الله ونعم الوكيل فيكو”.

فى المقابل، بينما يرى “عمر زامورا” خلاف ذلك: “نقطة علي ملعبك ضد المركز ال11 مؤقتا مش وحش خاصة انك وقفت سلسلة الهزائم 👌أخبار الروح الرياضية ايه 🤔” ويوافقه أحمد محمود الرأى بأن التعادل أفضل من الخسارة: “الحمدلله كسرنا حاجز الخسارة 🥰“.

فيما اختتم “عمر على- مشجع نادى الاتحاد” معرباً عن حزنه من إهداء فرصة التواجد بالمربع الذهبى ومن ثم المشاركة ببطولات إفريقيا الموسم المقبل بعبارات فحواها: “انا زعلان جدا من فرقة الاتحاد دى..تخيل كان عندك اكتر من فرصه تحقق مركز رابع وتطلع الزمالك من المربع الذهبي وتلعب افريقيا السنه جاية وتضيعها”.

 

 

 

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى