كتب_ أمل ماضي
ضمن التقليد الشهري لمتاحف الآثار المصرية على مستوى الجمهورية، اختارت المتاحف قطع شهر يوليو، وذلك عبر استفتاء الجمهور من خلال صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، ما يأتي في إطار دور المتاحف كمؤسسات ثقافية، وحضارية وتعليمية تعمل على رفع الوعي السياحي والأثري لدى جميع فئات المجتمع.
وأوضح مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف بالمجلس الأعلى للآثار، أنه وقع اختيار العديد من الجمهور على مجموعة من القطع الأثرية التي تسلط الضوء على موسم الحج وكسوة الكعبة الشريفة، وذلك احتفالًا بعيد الأضحى المبارك وتعظيمًا لمناسك الحج.
متحف الفن الإسلامي:
يعرض لوحة من الخزف المرسوم تحت الطلاء الزجاجي من العصر العثماني تصور المسجد الحرام بمكة المكرمة وما حوله من المآذن والأروقة المغطاة بالقباب.
المتحف القبطي:
يعرض أيقونة الحج وهي لوحة مرسومة على قماش وكان الحجاج المسيحيون يأخذونها معهم كتذكار بعد إكمالهم لموسم الحج بكنيسة القيامة بالقدس، وتتناول هذه النوعية من الأيقونات مجموعة من الموضوعات وقصصًا من الكتاب المقدس وقصص من حياة السيدة العذراء مريم والتلاميذ وبعض سير لقديسين.
متحف شرم الشيخ:
يعرض لوحة جنائزية من الحجر الجيري للرئيس الأعلى لإقليم طيبة “انتف”، خلال عصر الانتقال التأني، تصور المكانة الاجتماعية التي تمتع بها في حياته ومشاهد من تقدمة القرابين والأضاحي التي يقوم بها الخدم.
متحف المجوهرات الملكية:
يعرض غلاف خارجي لألبوم صور من الفضة على شكل مصحف مُحلى برسوم زخرفية ومُطعم بالمينا الملونة ومرصع بأحجار من الماس والياقوت والفيروز، من مقتنيات الملك فاروق.
متحف ركن فاروق بحلوان:
يعرض لوحة بالألوان المائية تمثل بانوراما لأهم معالم القاهرة الأثرية وبمنتصف المنظر يظهر الاحتفال بموكب المحمل حيث الهودج الذي يحمل كسوة الكعبة الشريفة وهو يلف في شوارع القاهرة وحوله أعلام ورايات الطرق الصوفية.
متحف الشرطة القومي بالقلعة:
يعرض تمثال للمعبود أوزوريس إله العالم الأخر، حيث كان يقوم المصريين القدماء بالحج كل عام إلى أبيدوس، مركز عبادة أوزوريس. وكان مشهد رحله الحج لأبيدوس من أهم المشاهد التي حرص المصري القديم ان يدونها بمقبرته.
متحف قصر المنيل:
يعرض جزء من الكسوة الداخلية للكعبة المشرفة وهي من الحرير الأحمر عليها كتابات في خطوط منحنية من القرآن الكريم.
متحف المركبات الملكية بالقاهرة:
يعرض كنار كسوة الكعبة المشرفة مصنوع من الحرير الأسود منقوش عليه بالبارز لآيات قرآنية مزخرفة بأسلاك من الفضة.
متحف جاير أندرسون :
يعرض طبق معدني مزخرف من أساطير بيت الكريتلية يمثل قصة الأضحية.
متحف مطار القاهرة الدولي2:
يعرض لوحة جنائزية من الحجر الجيري الملون من عصر الانتقال الأول “لشدت إف” وزوجته “بريت” نقش عليها صيغة تقدمة القرابين للمعبود أوزيروريس، الذي كان يحج له المصري القديم.
متحف مطار القاهرة الدولي 3:
يعرض نموذج ثلاثي الأبعاد يصور شخص يجهز لحم الضأن، من مقبرة تاجوي بمنطقة العساسيف ، بالأقصر.
متحف السويس القومي:
يعرض لوحة جنائزية من الحجر الرملي لشخص يدعى ” نب إن نسو” وشخص يدعى “أمنحتب” ويظهر المتوفيان في الجزء العلوي من اللوحة وهم يقدمون القرابين أمام المعبود أوزوريس، وأمام المعبود أنوبيس. وفى الجزء السفلى من اللوحة يظهر أولادهم من ذكور وأنات يحملوا القرابين المختلفة
متحف آثار الاسماعيلية:
يعرض تمثال من الحجر الجيري لكبش له قرنين ملتويين لأسفل، والجسد مغطى بطبقة غائرة تمثل الفروة.
متحف آثار طنطا:
يعرض نموذج لمركب مصنوعة من الخشب من العصر المتأخر، وكانت تستخدم في رحله الحج للإله أوزوريس في أبيدوس.
متحف الإسكندرية القومي:
يعرض لوحة من مقبرة العامل أمينموبيت من دير المدينة، وهي مقسمة لجزئيين؛ الجزء العلوي يمثل عملية حرق البخور من قبل الملك أمام الموكب الاحتفالي بالإله آمون، بينما يوضح الجزء السفلي شخص راكع أمامه سبعة أعمدة من السطور الهيروغليفية، والشخص الراكع هو أمينموبيت، وتعود اللوحة للدولة الحديثة -الأسرة التاسع عشر-بداية حكم الملك رمسيس الثاني.
متحف آثار مطروح:
يعرض لوحة من الحجر الجيري عليها بالبارز منظر لحكام الأقاليم حاملي القرابين بينما يظهر بيسار النقش مائدة قرابين كبيرة.
متحف تل بسطا:
يعرض مائدة للقرابين من الحجر الجيري صور عليها تقديم الأضاحي من لحوم وأسماك وغيرها.
متحف الغردقة:
يعرض لوحة من الحجر الجيري لسيدة تدعى “حتب دى نسو” عليها نقش غائر لصيغه تقديم القرابين وأسفل اللوح منظر يصور ذبح الأضحية.
متحف كفر الشيخ:
يعرض نموذج من قارب خشبي مع طاقم الإبحار الخاص به.
متحف آثار كوم أوشيم بالفيوم:
يعرض زهرية كبيرة من العصر الإسلامي مصنوعة من البورسلين عليها زخارف نباتية وسورة الفاتحة من جانب ومن الجانب الاخر وصف الرسول (صلعم).
متحف ملوى:
يعرض تمثال من البرونز للمعبود اوزوريس واقفا من البرونز، يرجع للعصر اليوناني الروماني
متحف سوهاج القومي:
يعرض لوحة جنائزية من الحجر الجيري ذات قمة مستديرة يظهر عليها صاحب اللوحة المدعو” سحتب ايب رع” أحد كبار رجال الدولة في عصر الملك سنوسرت الثالث من الدولة الوسطى. تعد لوحته من أهم المصادر الأساسية لوصف رحلة الحج لأبيدوس.
متحف التحنيط بالأقصر
يعرض مومياء لكبش محنط مغطي بقماش من الكتان، وعليه من الامام قناع من الكرتوناج المذهب وقد عثر عليها في حفائر جزيرة الفنتين.
متحف الأقصر:
يعرض رأس كبش على تاج عامود على شكل زهرة اللوتس من الكوارتزيت ويرجع إلى عصر الدولة الحديثة.
متحف آثار الوادي الجديد:
يعرض مومياء لكبش ملفوف بلفائف كتابية عليها رسوم لبعض الآليه من العصر اليوناني الروماني
